Simply motivating

Simple Circuit

I conducted countless experiments in class throughout the course of my many years of teaching physics to motivate the students. However, I had never anticipated to find that nothing delighted the students as much as the simplest activity where I or the students made a light bulb light up by connecting a switch, wires and a battery.

My advice to physics teachers is to bring a battery, two cables, a switch and a small light bulb, and start your physics course with a brief introduction to physics, and find an opportunity to perform this simple activity with the class.

Similar Posts

  • لماذا يتصرف الإلكترون وكأنه في مكانين؟

    تفسير محتمل بواسطة الأبعاد الإضافية

    ولكن هنالك سؤال غريب قد يخطر في البال، ماذا لو كان هنالك أبعاد إضافية لا نستطيع إدراكها؟ قد يستغرب بعض القراء من هذا السؤال وربما يعتبرونه نوعا من الهذيان! ولكن لِمَ يكون هذيانا؟ هل لأننا لا نراها؟ أم لأن عقولنا لا تستطيع تصورها؟ إذا كان لهذين السببين فأقول: ليس كوننا لا نستطيع رؤية الشيء دليلا على عدم وجوده. أما كون عقولنا لا تستطيع تصور أمر فذلك أيضا ليس بالضرورة دليل على عدم صحته، فنحن مثلا لا نستطيع تصور اللامكان بعقولنا ولكن نستطيع الوصول بعقولنا إلى أنه قبل نشوء الكون لم يكن هنالك مكان ولا زمان وأنهما نشآ مع نشوء الكون، وهذا أمر توصلت إليه الفيزياء أيضا من خلال نظرية الانفجار العظيم، كما نتوصل أنه قبل ذلك لا بد من وجود خالق لا يتحيز بالمكان ولم يتقيد بالزمان. فكل ذلك نستطيع الوصول إليه بالبراهين العقلية ولو لم نستطع تصور الأمر.

  • |

    Course: Crafting Effective Learning Objectives

    I created this course and published it on my Moodle platform. Each module is a SCORM package, with a course evaluation survey at the end and an unofficial completion certificate as a template that can be costumed to the specifications of your organization. The course is tracked, and you must successfully complete each chapter to unlock the next one. The course is fully learner-centered.

  • خطورة هدم المبادئ العقلية

    البعض يريد هدم بديهيات عقلية بحجة مناقضتها لبعض نتائج العلوم التجريبية التي بُنيت على الرياضيات والذي أُسِّسَ على هذه البديهيات العقلية، فهو بذلك كمن يبني بناءً ثم يهدم أساساته، فكيف إذن يستطيع إكمال هذا البناء؟!

  • فكرة الأكوان اللامتناهية وما وراءها وفساد معاداة العقل السليم

    فالعجب من هؤلاء الذين يَسخَرون من حُجّية العقل السليم ويدعون إلى إهمال الأسس العقلية، مع أنَّ الأسس العقلية هي التي بُنِي عليها علم الرياضيات التي يُستعمل في الفيزياء والذي أوصلنا إلى هذا التقدم العلمي! فلماذا نستغني عن هذه الأسس العقلية – في هذه المرحلة – بناء على بعض التجارب الفيزيائية التي أتت بنتائج محيِّرة معارِضة في الظاهر للبديهة؟.

  • العدسة الثقالية

    من النتائج العجيبة لنظرية النسبية العامة أن الأجسام وبسبب المجال الثقالي (الجذبي) الناتج عن كتلتها (كمية المادة) تُقوّس نسيج الزمان-المكان (أو اختصارا الزمكان). وهذا التقوس لا يكون محسوسا بالقرب من الأجسام الصغيرة كأجسامنا، ولكنها تصبح ذات مقدار ملموس بالقرب من الأجسام الهائلة كالكواكب والنجوم.

    وإذا خضنا أكثر في نتائج التقوس الزمكاني الذي تنبأت به نظرية النسبية العامة، وأخذنا بعين الاعتبار نجمين نراهما على أطراف كوكب هائل الكتلة، فإننا نرى كل واحد منهما منزاحا عن موقعه الحقيقي بحيث أن المسافة الظاهرية بينهما أكبر من المسافة الحقيقية. وبالتالي فإن المسافة بينهما قد تضخمت بمقدار ضئيل ربما نستطيع أن نتحقق منه بأعيننا المجردة أو بواسطة التليسكوب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

six − 2 =