Free fall
This experiment demonstrates that in the absence of air resistance, two freely falling bodies, when released from the same height, they take the same time interval to reach the ground.
This experiment demonstrates that in the absence of air resistance, two freely falling bodies, when released from the same height, they take the same time interval to reach the ground.
توضح هذه التجربة أنه في حالة سقوط جسمين بحرية مع انعدام مقاومة الهواء، ومع إطلاقهما من نفس الارتفاع، فإنهما يأخذان نفس الفترة الزمنية للوصول إلى الأرض. يدل ذلك على أن كلا الجسمين يكتسبان نفس المقدار من السرعة عندما يسقطان
This experiment was performed in a space shuttle where the gravity is almost zero, so the balls were not affected by any force other than the blow of the astronaut. Note that with the same blow (same force) on each ball, the lighter ball accelerates the most, while the heavier one accelerates the least, which complies with Newton’s second law.
أُجريت هذه التجربة في مكوك فضائي حيث تنعدم الجاذبية تقريبًا، لذلك لا تتأثر الكرات بأي قوة باستثناء نفخة رائد الفضاء. لاحظ أنه بنفس النفخة (نفس القوة) على كل كرة، فإن الكرة الأخف تتسارع أكثر من الكرة الأثقل، وهو ما يتوافق مع قانون نيوتن الثاني:
تشير هذه المعادلة إلى أنه إذ لم تتغير القوة الصافية على الجسم، فإن الكتلة والتسارع متناسبان عكسيا. وبعبارة أخرى، لنفس القوة الصافية، كلما زادت الكتلة، انخفض التسارع، والعكس بالعكس.
In this video, Jackie chan and his partner found themselves in trouble facing a huge truck while each hanging from a rope. But Jackie was so clever that he found a way to rescue himself and his partner by pushing his partner (action), and as a result, he was pushed back by his partner (reaction). This way both Jackie and his partner were saved.
في هذا الفيديو، وجد جاكي تشان وشريكه نفسيهما في ورطة حيث أنهما يواجهان شاحنة ضخمة أثناء تعلّق كل منهما بالحبل. لكن جاكي كان ذكيًا ووجد طريقة لإنقاذ نفسه وشريكه من خلال دفع شريكه (الفعل)، ونتيجة لذلك ارتد عن شريكه (رد الفعل)، وبهذه الطريقة أنقذ جاكي نفسه وشريكه.
البعض يريد هدم بديهيات عقلية بحجة مناقضتها لبعض نتائج العلوم التجريبية التي بُنيت على الرياضيات والذي أُسِّسَ على هذه البديهيات العقلية، فهو بذلك كمن يبني بناءً ثم يهدم أساساته، فكيف إذن يستطيع إكمال هذا البناء؟!
فالعجب من هؤلاء الذين يَسخَرون من حُجّية العقل السليم ويدعون إلى إهمال الأسس العقلية، مع أنَّ الأسس العقلية هي التي بُنِي عليها علم الرياضيات التي يُستعمل في الفيزياء والذي أوصلنا إلى هذا التقدم العلمي! فلماذا نستغني عن هذه الأسس العقلية – في هذه المرحلة – بناء على بعض التجارب الفيزيائية التي أتت بنتائج محيِّرة معارِضة في الظاهر للبديهة؟.
من النتائج العجيبة لنظرية النسبية العامة أن الأجسام وبسبب المجال الثقالي (الجذبي) الناتج عن كتلتها (كمية المادة) تُقوّس نسيج الزمان-المكان (أو اختصارا الزمكان). وهذا التقوس لا يكون محسوسا بالقرب من الأجسام الصغيرة كأجسامنا، ولكنها تصبح ذات مقدار ملموس بالقرب من الأجسام الهائلة كالكواكب والنجوم.
وإذا خضنا أكثر في نتائج التقوس الزمكاني الذي تنبأت به نظرية النسبية العامة، وأخذنا بعين الاعتبار نجمين نراهما على أطراف كوكب هائل الكتلة، فإننا نرى كل واحد منهما منزاحا عن موقعه الحقيقي بحيث أن المسافة الظاهرية بينهما أكبر من المسافة الحقيقية. وبالتالي فإن المسافة بينهما قد تضخمت بمقدار ضئيل ربما نستطيع أن نتحقق منه بأعيننا المجردة أو بواسطة التليسكوب.
ولكن هنالك سؤال غريب قد يخطر في البال، ماذا لو كان هنالك أبعاد إضافية لا نستطيع إدراكها؟ قد يستغرب بعض القراء من هذا السؤال وربما يعتبرونه نوعا من الهذيان! ولكن لِمَ يكون هذيانا؟ هل لأننا لا نراها؟ أم لأن عقولنا لا تستطيع تصورها؟ إذا كان لهذين السببين فأقول: ليس كوننا لا نستطيع رؤية الشيء دليلا على عدم وجوده. أما كون عقولنا لا تستطيع تصور أمر فذلك أيضا ليس بالضرورة دليل على عدم صحته، فنحن مثلا لا نستطيع تصور اللامكان بعقولنا ولكن نستطيع الوصول بعقولنا إلى أنه قبل نشوء الكون لم يكن هنالك مكان ولا زمان وأنهما نشآ مع نشوء الكون، وهذا أمر توصلت إليه الفيزياء أيضا من خلال نظرية الانفجار العظيم، كما نتوصل أنه قبل ذلك لا بد من وجود خالق لا يتحيز بالمكان ولم يتقيد بالزمان. فكل ذلك نستطيع الوصول إليه بالبراهين العقلية ولو لم نستطع تصور الأمر.